أطلق فيسبوك مراجعة للطريقة التي يتعامل بها مع التسجيلات المصورة العنيفة وغيرها من المواد غير المرغوب فيها قائلا إنه بحاجة لفعل المزيد بعد أن ظل فيديو بث مباشر لجريمة قتل بمدينة كليفلاند الأمريكية منشورا على الموقع لأكثر من ساعتين أول أمس الأحد. وقال جاستين أوسوفسكي نائب رئيس فيسبوك للعمليات العالمية والشراكات الإعلامية في تدوينه إن شبكة التواصل الأشهر في العالم تعتزم بحث سبل تيسير إجراءات الإبلاغ عن التسجيلات المصورة وتسريع عملية مراجعة المحتوى بمجرد الإبلاغ عنه.
وأضاف "نرتب أولويات البلاغات عن التداعيات الخطيرة على سلامة مجتمعنا ونعمل على جعل عملية المراجعة تسير بوتيرة أسرع."
وكانت السلطات الأمريكية قد وسعت عملية ملاحقة مشتبه به في جريمة القتل وقالت الشرطة وفيسبوك إنه بث فيديو لنفسه على الموقع وهو يطلق النار على رجل مسن في كليفلاند فيرديه قتيلا.
وذكرت الشرطة أنها تلقت "عشرات" المعلومات عن المكان المحتمل للمشتبه به ستيف ستيفنس وحاولت إقناعه بتسليم نفسه.
وأضافت أن ستيفنس لا يزال طليقا وأن ملاحقته اتسعت لتشمل جميع أنحاء الولايات المتحدة.
وفجر الثلاثاء نشرت الشرطة على حسابها الرسمي على تويتر، تغريدة على لسان قائد الشرطة، طالبت فيها كل من يرى ستيف بالاتصال برقم الطوارئ 911.
كما أعلن عمدة المدينة في مؤتمر صحافي أنه تم وضع مبلغ 50 ألف دولار كمكافأة من قبل إف بي آي والشرطة لكل من يدلي بمعلومات مفيدة وهامة عن مكان تواجد القاتل الثلاثيني.
وجريمة القتل في كليفلاند هي أحدث واقعة عنيفة تبث عبر فيسبوك مما يثير التساؤلات حول تعامل الشركة مع المحتوى.
وأضاف "نرتب أولويات البلاغات عن التداعيات الخطيرة على سلامة مجتمعنا ونعمل على جعل عملية المراجعة تسير بوتيرة أسرع."
وكانت السلطات الأمريكية قد وسعت عملية ملاحقة مشتبه به في جريمة القتل وقالت الشرطة وفيسبوك إنه بث فيديو لنفسه على الموقع وهو يطلق النار على رجل مسن في كليفلاند فيرديه قتيلا.
وذكرت الشرطة أنها تلقت "عشرات" المعلومات عن المكان المحتمل للمشتبه به ستيف ستيفنس وحاولت إقناعه بتسليم نفسه.
وأضافت أن ستيفنس لا يزال طليقا وأن ملاحقته اتسعت لتشمل جميع أنحاء الولايات المتحدة.
وفجر الثلاثاء نشرت الشرطة على حسابها الرسمي على تويتر، تغريدة على لسان قائد الشرطة، طالبت فيها كل من يرى ستيف بالاتصال برقم الطوارئ 911.
كما أعلن عمدة المدينة في مؤتمر صحافي أنه تم وضع مبلغ 50 ألف دولار كمكافأة من قبل إف بي آي والشرطة لكل من يدلي بمعلومات مفيدة وهامة عن مكان تواجد القاتل الثلاثيني.
وجريمة القتل في كليفلاند هي أحدث واقعة عنيفة تبث عبر فيسبوك مما يثير التساؤلات حول تعامل الشركة مع المحتوى.